حذر المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث من تأثير “بوادر الحرب” في المنطقة على الحل السياسي في اليمن، داعيا إلى “التحرك السريع لمجلس الأمن نحو دعم التوصل إلى حل سياسي للأزمة”.
جاء ذلك خلال جلسة مجلس الأمن الدولي المنعقدة بالمقر الدائم لمنظمة الأمم المتحدة بنيويورك، حول تطورات الأوضاع باليمن.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وخلال تقرير وصفه مراقبون بالصادم ، قدمه في الاجتماع طلب المبعوث الأممي أعضاء المجلس الترحيب بانسحاب جماعة الحوثيين، بداية الأسبوع الجاري، من موانئ الحديدة غربي اليمن.
كما طالبهم بإصدار دعوة لطرفي النزاع وحثهما على “العمل العاجل مع رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار في الحديدة، الجنرال مايكل لوليسغارد”.
وقال غريفيث: “هناك بوادر حرب، وما من شيء ينبغي أن يقضي على ترحيبنا بإعادة انتشار قوات جماعة أنصار، وحث الطرفين على التعاون مع رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار، كما أطلب منكم التحرك العاجل لدعم التوصل إلى حل سياسي”.
وأشار إلى أن “إعادة الانتشار يجب أن يتبعه خطوات ملموسة، ولن يتحقق السلام إلا بمشاركة الطيف الواسع لكل أبناء اليمن بما في ذلك المرأة، والتأكيد على مشاركة الجنوب في العملية”.
وتوصلت الحكومة والحوثيون في كانون الأول/ديسمبر الماضي، إلى اتفاق في السويد، برعاية الأمم المتحدة، لمعالجة ملفات عديدة، بينها محافظة الحديدة وموانئها.
من/ محمد فضل مرشد: