الرئيسية - تقارير - أول دولة عربية كبرى تلغي اية قرآنية صريحة وواضحة لا لبس فيها وتصدر حكم قضائي رسمي صدم مليار مسلم ( لن تصدق من هي هذه الدولة)
أول دولة عربية كبرى تلغي اية قرآنية صريحة وواضحة لا لبس فيها وتصدر حكم قضائي رسمي صدم مليار مسلم ( لن تصدق من هي هذه الدولة)
2019/11/27
الساعة 10:18 مساءً
اقراء ايضاً :
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
من: اليمن الآن
�غم ان الاية القرانية التي حددت المواريث بعد وفاة الاب تؤكد بما لا لبس فيها ان الأخ يحصل على ضعف ما تحصل عليه اخته الانثى ( للذكر مثل حظ الانثيين ) الا ان محامية مصرية تمكنت من الحصل على ارث متساو مع اشقائها . و استطاعت محامية مصرية قبطية الحصول على حكم قضائي، أمس الاثنين، بأحقيتها في الحصول على الميراث بالتساوي مع أشقائها الذكور، وذلك بعد عام من وفاة والدها. ورفعت المحامية هدى نصر الله دعوى قضائية بمحكمة حلوان لشؤون الأسرة، مُطالبةً فيها بتطبيق لائحة الكنيسة الأرثوذكسية التي تقضي بالمساواة في المواريث بين الذكور والإناث، مستندةً إلى المادة رقم 3 من الدستور التي تنص على أن "مبادئ شرائع المصريين من المسيحيين واليهود المصدر الرئيسي للتشريعات المُنظمة لأحوالهم الشخصية". وفي حديث مع "العربية.نت"، أوضحت نصر الله أن القضية بدأت عند وفاة والدها عام 2018، حيث تعتبر هي وشقيقاها الذكور الورثة الشريعيين لوالدها، حيث كانت والدتهم قد توفيت قبل 30 سنة. ووفقاً للائحة الكنيسة الأرثوذكسية، يتم توزيع الميراث بالمساواة بين الذكور والإناث. وأضافت أنها بحكم عملها كمحامية تعلم أن المادة الثالثة من الدستور المصري الجديد لعام 2014 تنص على تطبيق شرائع المسيحيين واليهود فيما يتعلق بالأحوال الشخصية. وقامت هدى بكتابة هذا النص من الدستور، بالإضافة إلى المادة 245 من لائحة الأقباط الأرثوذكس الصادرة عام 1938 (والتي تنص على توزيع الإرث بالتساوي بين الورثة من الذكور والإناث) في إعلام الوراثة الخاص بوالدها ليتم تطبيقه. وأكدت هدى أنه على الرغم من كل ما يثبت حقها الشرعي في الحصول على الإرث بالتساوي بينها وبين إخوتها الذكور، إلا أن القاضي للدائرة السابعة بمحكمة أسرة حلوان أصدر إعلام الميراث مستنداً إلى القوانين الإسلامية التي تنص على أن للذكر مثل حظ الأنثيين. لذلك لجأت هدى إلى رفع دعوى لإبطال إعلام الوراثة، لمخالفته للدستور المصري. وبالفعل حصلت هدى، أمس الاثنين، على حكم ببطلان إعلام الوراثة الأول، وبتطبيق لائحة الكنيسة المسيحية وبحقها بالمساواة بينها هي وأخواتها الذكور في الميراث. وفي نهاية حديثها مع "العربية.نت"، أكدت نصر الله حرصها الشديد على "توعية المسيحيين بالدستور المصري الجديد وبضرورة معرفتهم لحقوقهم القانونية لكيلا يفرطوا فيها".إضافة تعليق