يصادف الـ 3 من ديسمبر من كل سنة اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة، اليوم المخصص لحملات التوعية ومساعدة هذه الفئة من المجتمع.
أعلن عن الاحتفال بهذا اليوم لأول مرة عام 1992 برعاية منظمة الأمم المتحدة، ومنذ ذلك الحين بدأت المنظمة بالتعاون مع الهيئات والمنظمات الطبية والاجتماعية في العالم إطلاق حملات سنوية هدفها تسهيل حياة ذوي الاحتياجات الخاصة وتوعية المجتمع لمشاكلهم واحتياجاتهم.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وهناك العديد من الحقائق التي يجهلها الكثيرون عن ذوي الاحتياجات الخاصة في العالم:
-يعيش أكثر من مليار شخص في العالم مع نوع معين من الإعاقة الجسدية أو العقلية التي تتفاوت درجاتها، وتتراوح أعداد البالغين الذين يعانون من إعاقات جدية ما بين 110 و190 مليون شخص.
- غالبا لا يحصل ذوو الاحتياجات الخاصة على الرعاية الصحية والطبية اللازمة، وأكثر من نصفهم في العالم لا يملكون تكاليف العلاج.
- تعتبر فرص دخول المدارس والمنشآت التعليمية أقل بكثير عند ذوي الاحتياجات الخاصة مقارنة بغيرهم، فنحو 10% منهم مثلا لا يدخلون المدارس في الهند، بينما تصل هذه النسبة إلى 60% في إندونيسيا.
- احتمالات وفرص العمل لذوي الاحتياجات الخاصة أقل بكثير، ففرص الحصول على العمل عند الرجال من هذه الفئة أقل بمعدل 53% مقارنة بغيرهم، بينما النساء من هذه الفئة من الناس فرص إيجادهن لعمل أقل بنسبة 20% .
ونتيجة كل ذلك غالبا ما يعاني ذوو الاحتياجات الخاصة من الفقر، فنحو 40% منهم لا يملكون حتى الاحتياجات اللازمة للتعامل مع نمط حياتهم، كالكراسي المتحركة والعكازات والأرجل الاصطناعية والعديد من المعدات الطبية.