أجرت صحيفة "لوموند" الفرنسية واسعة الانتشار حوارا جديدا مع الفنان ورجل الأعمال المصري "محمد علي" المقيم في اسبانيا ، والذي سبب صداعا سياسيا لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي .
وواجهت الصحيفة المعارض المصري بسؤال محرج حول طموحه في أن يكون رئيسا لمصر : فأجاب قائلا : أنه لا يبحث عن اي دور سياسي، بل يسعى لإنقاذ مصر من الإنزلاق لمنحدر خطير، ثم إعادة بناء مؤسسات الدولة، مؤكدا :" أريد أن تكون مصر مثل أوروبا حيث يوجد العلم و التعليم و حقوق الإنسان. حينما نعيد بناء بلدنا، أريد أن أكون جزءا منها ، لكني اريد أن أكون ممثلا ورجل أعمال."
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
"إيلين سالون" محررة "لوموند" وصاحبة حوار الصحيفة مع "علي" قالت على هامش الحوار أنها تحدثت مع أحد قادة المعارضة المصرية في المنفى- طلب عدم الكشف عن هويته – أكد لها أن محمد علي قام بدور هام في توحيد المعارضة المصرية في الخارج بجميع أطيافها.
وأضاف المعارض المصري قائلا : "لقد وجدنا في محمد علي شخصا يعرف كيف يتحدث للناس، وقادرا على التأثير فيهم، ومع وجوده كمتحدث باسم الشعب، ومع وجوده متحدثا باسم الشعب ، بالاضافة لأفكار المعارضة في المنفى، يمكننا أن ننشئ قوة جديدة وإدراة جديدة للبلد ."