صرحت «شاهيستا» إبنة الفنانة المصرية «انتصار»، أنها لا تتفق مع والدتها في مشاهدة الأفلام الإباحية، قائلة : إن حديث والدتها على مشاهدة الأفلام الإباحية أمر يتعلق بالخصوصية، لكنها في الوقت عينه لا تتفق مع مشاهدة والدتها لهذه الفئة من الأفلام.
وأضافت ابنة الفنانة المصرية المعروفة، خلال حوارها مع الإعلامي محمد الغيطي، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أنها لم تسمع بأن والدتها كانت تنتظر حصة الأحياء في المدرسة، لحضور قصة الجهاز التناسلي.
من جانبه قال ممدوح نادر، إبن انتصار إن والدته لا تشاهد الأفلام الإباحية وحديثها عن هذا الأمر في برنامج "نفسنة"، كان ضمن إطار الكوميديا.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وكانت انتصار أثارت جدلاً وحالةً من الاستياء، حينما قالت إنها مع مشاهدة الأفلام الإباحية من قبل الشباب، لعدم قدرتهم على الزواج، وذلك بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة.
واعتبر معلّقون تصريحات انتصارتلك بمثابة تشجيع على انتشار الفاحشة في المجتمع المصري. وتبعها هجوم رجال الدين، مع تقديم بلاغ للنائب العام واتهامها بالفسق والفجور.
وكان المحامي سمير صبري قد تقدم ببلاغ للنائب العام في مصر، طالب فيه بمحاكمة عاجلة لإنتصار، بتهمة التحريض على الفسق والفجور وهدم القيم المجتمعية، بعد تصريحاتها حول مشاهدة الشباب للأفلام الإباحية، مستنداً إلى المادة 269 من قانون العقوبات التي تدين كل من يحرّض على نشر الرذيلة والفسق في المجتمع.
وقالت إنتصار: "أنا قلت إن من تشاهد هذه الأفلام هي ست ناضجة وعاقلة، وإن هناك من يشاهد هذا المحتوى – الذي أراه دراميا – من باب الخبرة أو من باب الفضول، أو لأنه متاح وهناك من يحب هذه الأفلام، في النهاية هذا لا يخصنا، كل واحد حر، يفعل ما يشاء".