الرئيسية - ثقافة وفن - فنانة ونجمة عالمية شهيرة بكل جرأه تزيح الستار عن الأسباب الغامضة التي حرمتها من الغناء 10 أعوام "اغتصاب وتخدير والاحتجاز لعدّة أيّام"
شاهد
فنانة ونجمة عالمية شهيرة بكل جرأه تزيح الستار عن الأسباب الغامضة التي حرمتها من الغناء 10 أعوام "اغتصاب وتخدير والاحتجاز لعدّة أيّام"
الساعة 01:42 صباحاً

كشفت النجمة العالمية دافى عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى تويتر، عن أسباب ابتعادها عن الغناء منذ 10 أعوام.

وأوضحت المغنية دافي التي أعلنت انسحابها من عالم الفن في العام 2011 أن قرارها أتى بعد تعرّضها للاغتصاب والتخدير والاحتجاز لعدّة أيّام.

اقراء ايضاً :

وأكّدت المغنّية البالغة 35 عاماً أنّ الاعتراف بهذا الأمر ليس سهلاً.


 
وتابعت “يمكنني أن أقول لكم إنني خلال العقد الأخير قطعت وعداً على نفسي بأن أشعر مجدداً بالشمس تسطع في قلبي. وباتت الشمس الآن تسطع في داخلي”.


وأضافت “تسألون لِمَ لم أختر أن أستغل شهرتي للتعبير عن ألمي؟ لم أشأ أن أظهر للعالم الحزن في عينيّ. وكنت أسأل نفسي كيف عساني أغني وقلبي محطم؟ إلا أن قلبي تعافى بهدوء”.

وقالت دافى في تغريدة لها: “ترددت كثيرا فى الكشف عن تفاصيل ابتعادى عن الساحة الغناء وكنت غير متاكدة من ان هذا الوقت المناسب الذى يمكن ان افصح فيه عن سر ابتعادى.

وأضافت دافى قائلة: “لقد تواصل معي أحد المراسلين وأخبرته بكل ما حدث معي، الحقيقة لكن برجاء أن تثقوا بي، أنا بخير وبأمان الآن، لقد تم تخديري واغتصابي واتخاذى كأسيرة لعدة أيام وأنا أتعافى الآن ولكن الأمر استغرق وقتا طويلا”.

وأوضحت قائلة: “خلال هذه الفترة لم أتمكن من الغناء حتى لا يلاحظ الناس حزني وأنا لم أتمكن من مواصلة الغناء وقلبى مكسور، الأسبوع المقبل سوف أظهر في لقاء صحفي للإجابة على كافة استفساراتكم، أتمنى منكم أن تحترموا مبادرتي للإعلان عن الأمر ولا أريد إقحام عائلتي، لذلك من فضلكم أحتاج للدعم من أجل اجتياز ذلك الحادث بإيجابية”.

وكانت دافي قد أعلنت عام 2011 عن “أخذ استراحة” من نشاطاتها العامة.

تخدير فنانة شهيرة واغتصابها لعدة أيام
وقد كتبت في رسالة عبر “إنستغرام”: “أنا بخير الآن وأشعر بالأمان. لكنني احتجت إلى وقت طويل”، وذلك وفقاً لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.

وحازت المغنية وهي مؤلفة موسيقية أيضاً، جائزة غرامي الموسيقية الأميركية العريقة لأفضل ألبوم بوب مغنى عام 2008 عن “روكفيري”. وفي عام 2009، فازت بثلاث جوائز “بريت أوارد” الموسيقية البريطانية.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

You can only imagine the amount of times I thought about writing this. The way I would write it, how I would feel thereafter. Well, not entirely sure why now is the right time, and what it is that feels exciting and liberating for me to talk. I cannot explain it. Many of you wonder what happened to me, where did I disappear to and why. A journalist contacted me, he found a way to reach me and I told him everything this past summer. He was kind and it felt so amazing to finally speak. The truth is, and please trust me I am ok and safe now, I was raped and drugged and held captive over some days. Of course I survived. The recovery took time. There’s no light way to say it. But I can tell you in the last decade, the thousands and thousands of days I committed to wanting to feel the sunshine in my heart again, the sun does now shine. You wonder why I did not choose to use my voice to express my pain? I did not want to show the world the sadness in my eyes. I asked myself, how can I sing from the heart if it is broken? And slowly it unbroke. In the following weeks I will be posting a spoken interview. If you have any questions I would like to answer them, in the spoken interview, if I can. I have a sacred love and sincere appreciation for your kindness over the years. You have been friends. I want to thank you for that x Duffy Please respect this is a gentle move for me to make, for myself, and I do not want any intrusion to my family. Please support me to make this a positive experience.

A post shared by @ duffy on

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص