ذكرت تقارير صحفية أن الرئيس المصري الراحل، حسني مبارك، رفض فيلما سينمائيا من بطولة الفنان، عادل إمام، وهو "السفارة في العمارة"، بسبب رفضه التطبيع مع إسرائيل.
وردا على هذه المزاعم، فقد نفى رئيس ديوان الجمهورية في مصر سابقا، الدكتور زكريا عزمي، صحة ما تردد بشأن اعتراض مبارك على فيلم "السفارة في العمارة"، من إنتاج 2005، مؤكدا أن الرئيس المصري الأسبق لم يعترض على تصوير فيلم واحد في تاريخ السينما المصرية، وعندما عرض عليه تصوير فيلم عادل إمام، وافق على إجازته على الفور.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وقال عزمي في تصريحات لبرنامج "على مسؤوليتي"، المذاع على فضائية "صدى البلد" المصرية، إن الرئيس المصري الراحل كان يؤيد حرية الفن والإعلام وداعما لهما، ولم يتدخل لإيقاف أو منع عرض أي فيلم خلال فترة توليه الحكم.
ونعى عادل إمام، الرئيس المصري الأسبق، حسني مبارك، عبر حسابه على موقع "تويتر"، وغرد عنه: "رحم الله رئيس مصر الأسبق حسني مبارك وغفر الله له وتجاوز عن سيئاته وخالص التعازي للأسرة".
وكان عادل إمام تصدر قائمة أكثر الموضوعات بحثا عبر محرك البحث الأمريكي "غوغل"، بعد أن نعى مبارك، وبعد تداول تصريح تلفزيوني سابق له، والذي يتحدث فيه عن الرئيس المصري الراحل.
وقال عادل إمام في لقاء له مع الفنان أشرف عبد الباقي، ببرنامج على فضائية "الحياة" المصرية، ويبدو عليه علامات البكاء: "الرئيس حسني مبارك كان مظلوما وليس فرعونا كما وصفه البعض، بدليل أن بعد تنحيه شعر الشعب المصري بحالة من عدم الأمان، وتحديدا بعد تولي الرئيس المصري السابق محمد مرسي الحكم".