كشف تقرير أمريكي، اليوم الخميس، عن عرض العائلة الحاكمة في قطر إحدى أفخم طائراتها للبيع، والتي يطلق عليها اسم ”القصر الطائر“ في إشارة إلى الرفاهية التي توفرها.
وبحسب تقرير لموقع ”ذي درايف“ الأمريكي، فإن الطائرة المعروضة للبيع هي من نوع بوينغ للأعمال من طراز (( 747-8i )) التي تشتهر باسم ”جمبو جت“.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
ووفقا للمعلومات التقنية التي أوردها التقرير، فإن الطائرة لم تحلق أكثر من 1100 ساعة، وأقل من 300 دورة لكل من محركات جنرال إلكتريك الأربعة التي تعمل بها.
وأشار التقرير إلى أن الطائرة تعتبر من الطائرات الفخمة والغالية الثمن، إن لم تكن الأغلى والأفخم في العالم، وهي توجد في منشأة أماك إيروسبيس (( AMAC )) لصناعة الطيران في سويسرا، وقد عرضت صورا لها من الداخل والخارج تظهر مدى فخامتها.
وكانت الدوحة أهدت طائرة مماثلة، قبل عامين، إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في خطوة مثيرة للجدل.
وقال التقرير إنه ليس من الواضح لماذا تتخلص قطر الآن من الطائرة الجديدة، على الرغم من أنها لا تزال تملك طائرتين أخريين من ذات النوع في الخدمة.
يشار إلى أن الطائرة المعروضة للبيع، دخلت الخدمة في عام 2015، بعدما عملت ”أماك إيروسبيس“ على تجهيز مساحات الطائرة الداخلية، التي استغرق إنجازها ما يقرب من عامين، وفقا لسجلات الشركة.
وتوجد داخل الطائرة غرفة نوم رئيسية، وغرفة نوم للضيوف، وغرف المعيشة، ومكاتب خاصة وصالات، وجميعها مزينة بديكورات داخلية مبهرة.
ويمكن للطائرة أن تقل 89 راكبا، وهو عدد صغير نسبيا مقارنة مع 400 شخص يمكن لطائرة من هذا النوع أن تستوعبهم، وهو ما يشير إلى استغلال المساحات الداخلية للطائرة من أجل الرحابة وإضفاء الفخامة على هذا القصر الطائر.