افادت مصادر مطلعة لموقع المشهد الدولي ان الشيخ هاني بن بريك مع عدد من القيادات الجنوبية مشاركين في إنشاء مصنع سجائر في القاهرة يتكلفة اجمالية بلغت نصف مليار دولار.
وأفادت المصادر ان نائب محافط البنك المركزي اليمني شكيب حبيشي وعدد آخر من القيادات سيتم ذكرهم في حالة تم التأكد تباعا
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
هذا وقد نشر الصحفي والكاتب اليمني ’’فتحي بن لزرق’’، إن "قيادي جنوبي من أصحاب ’’ثورة ثورة ياجنوب’’ سيفتتح الخميس القادم في مصر مصنع للسجائر برأس مال 500 مليون دولار".
وأضاف ’’بن لزرق’’ في منشور له على ’’فيسبوك’’ رصده محرر ’’المشهد الدولي’’، إن "هذا القيادي لم يكن يملك قبل الحرب قيمة علبة سجائر واحدة
ولم يكشف ’’بن لزرق’’ عن اسم القيادي الجنوبي، واختتم منشوره بعبارة ’’ثورة ثورة ياجنوب’’.
وينهب المجلس الانتقالي الجنوبي إيرادات عدن، التي تقدر بالمليارات، منذ انقلابه على الدولة واستيلائه على عدن.
وفيما يعاني أبناء عدن وأبناء المحافظات الجنوبية من تردي الخدمات وانقطاع الكهرباء، بعد أن أعلنت عدد من محطات الكهرباء توقفها بسبب عدم سداد المستحقات المالية، وبعضها بسبب عدم توفر المشتقات النفطية لمحطات التوليد، بينما تذهب الإيرادات إلى جيوب قيادات الانتقالي الجنوبي.
ولليوم السابع على التوالي، ترسو باخرتين في ميناء عدن، تحملان 23 ألف طن من الوقود، يرفض مالكهما ’’العوادي’’ تفريغ كمية الوقود التي عليهما، بسبب عدم قيام السلطات بتسديد قيمة الشحنة.
وتساءل ناشطون جنوبيون، لماذا لا يقوم المجلس الانتقالي بدفع قيمة هذه الشحنة من الإيرادات التي يحصلها من عدن والتي وصلت إلى مئات المليارات، أم أن الانتقالي سيقوم بإلقاء المسؤولية على الحكومة والدولة التي يحاربونها ويرفضون وجودها في العاصمة عدن، حد تعبيرهم.
ومنذ انقلابهم على الدولة واستيلائهم على إيرادات عدن، حققت قيادات المجلس الانتقالي ثراءا فاحشا، على حساب المواطن الجنوبي الذي يرزح تحت وطأة حَرّّ الصيف، بينما قيادات الانتقالي مشغولون بشراء الفلل وافتتاح مشاريع استثمارية خاصة بهم في الخارج، ولسان حالهم يقول فليذهب الشعب الجنوبي إلى الجحيم.