قال مصدر مطلع أن مليشيات الحوثي حررت اليوم الخميس، أحد منتسبي الجيش الوطني من سجون السعودية ضمن صفقة التبادل التي أنطلقت صباح اليوم الخميس.
واوضح المصدر أن الجندي “حسن محمد الشاوي” من أبناء الشجن ـ الجوف، وهو أحد جنود المنطقة العسكرية السادسة وأحد أفراد المقاومة ضد مليشيا الحوثي منذ أول يوم في الحرب مطلع 2015م.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وأوضح أن الشاوي, اعتقله جنود الوايلي منتصف عام2015 واتهموه بأنه حوثي بالخطأ، وتم نقله لصافر ثم إلى السعودية.
وأضاف “وبعد ان اتضح للحكومة اليمنية ان ما حدث كان مجرد وشاية غير صحيحة طلبت الافراج عنه الا انها لم تستطع اخراجه من السجون السعودية. ولم تفيد ارساليات الجيش للتحالف طوال 5 أعوام للإفراج عنه كونه قبض عليه بوشاية كاذبة”.
وتابع المصدر قائلاً: توفي اباه محمد الشاوي، وهو ينتظر الافراج عن ابنه من سجون التحالف، متمنيا رؤيته قبل موته. وحاول كثير من الاعلاميبن اثارة القضية، الا انها لم تنفع حملات الاعلاميين في تحريك ملف القبض عليه!!”.
وأضاف: “وحتى عام 2020 حيث قامت حكومة الحوثيين في #صنعاء واكراما لحالته الانسانيه بضم اسمه ضمن كشوف اسراها ليتم الافراج عنه اليوم ويصل الى مطار #صنعاء مع اسرى الحوثيين المفرج عنهم اليوم!!”.
وانطلقت صباح اليوم عملية تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية والحوثيين، بناء على اتفاق سويسرا الموقع بين الطرفين الشهر الماضي.
وأطلق اليوم الخميس سراح 710 أسرى، بينهم سعوديون وسودانيون، في أكبر صفقة تبادل في اليمن بين الحكومة والحوثيين منذ بدء الحرب، برعاية الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر.
ومن بين الأسرى المطلق سراحهم، 470 من الحوثيين، و221 من الطرف الحكومي، إضافةً إلى 15 سعوديا و4 سوادنيين.