في موقف تحدي لمشاعر المسلمين في أرجاء العالم انضمت الامارات الى فرنسا للإساءة للنبي محمد عليه افضل الصلاة والسلام , وتبنت حملة الدفاع عن المواقف الفرنسية المسيئة للاستلام .
حيث نشر الأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله ومستشار ولي عهد أبو ظبي، سلسلة تغريدات دافع فيها عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، برغم إساءته للإسلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم .
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وهاجم "عبد الله" في تغريداته والتي نشرها على حسابه "تويتر" الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، فقال: "المعادلة بسيطة وواضحة: عندما يهاجم (أردوغان) ماكرون فاعلم أن (ماكرون) على حق".
وأضاف مستشار ولي عهد أبو ظبي: "قال ماكرون: الإسلام الانعزالي في فرنسا يعيش أزمة، حرية التعبير والتفكير مقدسة، لن نتخلى عن رسوم ساخرة مهما كانت مستفزة، لا مكان للتطرف في فرنسا، سيتم إغلاق جمعيات إسلامية تدعو للعنف، اندفع أردوغان ينتقد فرنسا اتهم أردوغان ماكرون أنه مختل عقليًا إمعة من الناس اصطفوا معه".
وأثارت تغريدات الأكاديمي الإماراتي ردود فعل غاضبة على موقع تويتر وكتب محمد الهادي بن صالح: "ماكرون علي حق لأنه أساء إلي دينك وأردوغان علي باطل لأنه دافع علي دينك لا حول ولا قوة إلا بالله".
وقال مغرد آخر: "لا تجعلوا كرهكم للإخوان أو تركيا وللإسلام بشكل عام أن يسلخكم من إنسانيتكم على الأقل".
وكان "أردوغان" شنَّ هجومًا لاذعًا على "ماكرون" بعد حملته المسيئة ضد الإسلام وتساءل قائلًا: "ما مشكلة المدعو ماكرون مع الإسلام؟.. ماكرون يحتاج لعلاج عقلي" ما أثار غضب فرنسا واستدعت سفيرها لدى أنقرة.
والأربعاء الماضي، قال الرئيس الفرنسي في تصريحات صحفية إن بلاده لن تتخلى عن "الرسوم الكاريكاتورية" المسيئة للرسول والمنشورة على واجهات المباني بعدة مدن فرنسية بينها تولوز ومونبولييه.
وتبع ذلك ممارسات قمعية وفاشية بحق المسلمين في فرنسا، من خلال التضييق عليهم ومعاملتهم بشكل عنصري، وإغلاق بعض المساجد وما إلى ذلك من ممارسات مجحفة بحقهم.