كشفت الملكة الأردنية نور الحسين زوجة العاهل الأردني الراحل الحسين بن طلال عن مصير مؤلم قد تكون واجهته ابنة حاكم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم " شمسة " ربما وصل لحد تصفيتها جسديا .
وسألت الملكة نور عن مصير ابنة أخرى لحاكم دبي، محمد بن راشد آل مكتوم بعد الجدل الواسع حول مصير الشيخة لطيفة بنت محمد، والاتهامات التي وجهتها لوالدها باحتجازها، غرّدت الملكة نور: "أين شقيقتها شمسة؟".
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
سؤال الملكة نور عن شمسة، يأتي بعد ورود اسم الأخيرة في فيديو الشيخة لطيفة المسرب، إذ قالت إنها وشقيقتها شمسة حاولتا الفرار في الماضي، لكن قُبض عليهما".
وأشارت إلى أن "الشيء الوحيد الذي يهتم به والدي هو سمعته. إنه قادر على القتل لحمايتها".
وكانت وسائل إعلام تحدثت أن قضية لطيفة وصلت إلى المحاكم البريطانية خلال السنة الماضية، بشكل غير مباشر، في أعقاب قضية الطلاق، التي لقيت تغطية إعلامية واسعة، والتي رفعتها الأميرة هيا، الهاربة إلى لندن مع طفليها، ضد زوجها الأمير محمد بن راشد آل مكتوم.
وفي المحكمة، استشهدت هيا بحادثة اختطاف بنات زوجها لطيفة وشمسة؛ لتكون دليلا على الخطر الذي كان يهددها، بينما اعتبر قاضي المحكمة عمليات الخطف مثبتة.
والشيخة شمسة، البالغة من العمر 39 عاما، حاولت الفرار في عام 2000 من والدها، وذلك بحسب ما أكد حكم قضائي بأنها اختطفت من بريطانيا في عام 2000، عندما حاولت الهرب وهي في سن المراهقة.
وفي رسالة يعتقد أن شمسة كتبتها في عام 2001 إلى أحد المحامين في بريطانيا، قالت الشيخة: "أرسل (والدي) أربعة رجال عرب مسلحين للقبض علي. أخذوني إلى بيت والدي في نيوماركت، وحقنوني وأعطوني أقراصا".
وتتابع: "في صباح اليوم التالي، أخذوني في طائرة مروحية إلى الطائرة التي أخذتني إلى دبي. وأنا محتجزة حتى اليوم، لا أرى أحدا، حتى الرجل الذي تدعونه والدي".