أفادت مصادر عسكرية بأن الإمارات تسعى لتنفيذ عملية تمرد وانقلاب عسكري على الحكومة اليمينة في العاصمة المؤقتة عدن.
وقالت المصادر إن الإمارات دفعت بتعزيزات عسكرية ضخمة وكميات كبيرة من الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والآليات العسكرية إلى مليشياتها في العاصمة المؤقتة عدن.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وكشفت المصادر عن وصول كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر خصوصا الآليات الثقيلة عن طريق البحر خلال الأيام القليلة الماضية.
وأوضحت بأن تلك العملية التي أشرفت عليها قيادات عسكرية إماراتية جاءت بالتزامن مع تهديد رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي باتخاذ خطوات تصعيدية على الأرض ضد القوات الشرعية الموجودة في محافظة أبين.
المصادر ربطت بين عملية نقل الأسلحة والذخائر والاستعدادات الواسعة التي تقوم بها القوات المدعومة من الإمارات في عدن والساحل الغربي في حشد المقاتلين باتجاه أبين وشبوة.
وكانت وكالة “سبوتنيك” الروسية قد أكدت نهاية الشهر الماضي عودة الصراع مُجدَّداً بين المجلس الانتقالي الجنوبي والحكومة الشرعية بسبب عدم التجانس بين أعضاء التشكيلة الحكومية المُشترَكة فضلاً عن استمرار تعثُّر اتفاق الرياض.
وسبق لشبكة “سي إن إن” الأمريكية أن كشفت في سلسلة تحقيقات أكدت فيها أن المركبات المدرعة الأميركية التي بيعت إلى الإمارات والسعودية تم نقلها إلى مجموعات تشمل مقاتلين مرتبطين بالقاعدة ومتمردين مدعومين من إيران، ومليشيات انفصالية، في انتهاك لاتفاقيات البلدين مع واشنطن.