أعلنت حكومة الحوثي رسميًا، عن ظهور نوع جديد ومتطور من فيروس كورونا، في العاصمة صنعاء وبقية المناطق التي تسيطر عليها.
وكشف وزير الصحة العامة والسكان في حكومة الحوثي، الدكتور طه المتوكل، لأول مرة بوجود حالات إصابة مهولة، بهذا النوع الخطير من فيروس كورونا في مناطق سيطرة جماعته.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
ووصف الوزير الحوثي في تصريحات صحفية منذ ساعات قليلة من الآن، النوع الجديد من فيروس كورونا بأنه يتسبب بحالات التهابات تنفسية حادة.
وقال وزير الصحة في حكومة الحوثي، إن حالات الاصابات بهذا الفيروس الخطير يتم علاجها في مستشفيات: الكويت، والجمهوري، وفلسطين (زايد سابقا)، والسحول وغيرها، في العاصمة صنعاء. مما يؤكد أن هنالك أعداد كبيرة مصابة بالفيروس الجديد من كورونا في مناطق سيطرة الحوثيين.
كما أكد المتوكل في نفس الوقت الذي كشف فيه عن ظهور نوع جديد وخطير من فيروس كورونا، ووجود حالات إصابة به في عدة مستشفيات بصنعاء، رفضه وجماعته للقاحات المضادة للفيروس. بسبب ما أسماه وجود خلافات حول فاعلية اللقاحات من عدمها، وبوجود خلل كبير في تلك اللقاحات.
مصادر صحية في صنعاء أفادت من جهتها، بأن كافة المستشفيات الحكومية ومعظم المستشفيات الخاصة أعلنت حالة الطوارئ، بعدما نقلت إلى العديد منها مئات الحالات المصابة بالنوع الجديد من فيروس كورونا.
وقالت المصادر إن إدارات وكوادر المستشفيات بصنعاء، تعمل على افتتاح المزيد من الأقسام الخاصة بعلاج حالات الإصابة بكورونا في ظل انعدام كلي للامكانيات.