تمتليء أروقة المحاكم، كل يوم بقضايا أسرية، استحالت فيها العشرة بين الطرفين، نتيجة لتفاقم المشكلات وتطورها ليصل الأمر للانفصال والطلاق، الذي يذهب ضحيته الأطفال، سواء لاختلاف وجهات النظر، أو لكره أحد الطرفين للآخر، ورفض العيش معه، ليكن اللجوء للقضاء هو الحل الأمثل.
الكثير من السيدات يحاولن الحفاظ على بيوتهن، وعدم خرابها وتدميرها، والبقاء على الود بينهن وأزواجهن، وفقا لاعتبارات كثيرة، بينها العشرة والأطفال والمودة والرحمة، إلا أن البعض منهن يقعن فريسة للأفكار السلبية، التي ربما أن تكون سببا في هدم البيوت.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
مبروك عطية يكشف عن أغرب سبب لطلب الطلاق
الدكتور مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، تحدث خلال بث مباشر، عبر حسابه على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، عن أغرب قضايا الطلاق وحكم طلاق الكارهة؛ إذ روى حكاية لإحدى السيدات، غضبت من زوجها لمدة شهرين داخل منزل والدها، وتكرر كلمة «بكرهه»، فيما تتمسك بطلب الطلاق، وبسؤاله لها عن السبب قالت: إنها تريد منه شراء هاتف محمول جديد، موضحا: «قولتلها لو جابلك موبايل هترجعي بيتك قالتلي اه، وبعد ما اشتراه بالفعل رجعت في أقل من ربع ساعة».
مبروك عطية يوجه رسالة للزوجات: بلاش كلمة «بكرهه» كل شوية
وأشار الدكتور مبروك عطية، خلال الحديث عن حكم طلاق الكارهة: «لو كل واحدة قالت أنا بكرهه وطلقوني منه، وحكم القاضي لطلقت نساء الدنيا، لكن أحيانا كلمة بكرهه يا ماما ما هي إلا لغوة، خدوا الدنيا ببساطة والموضوع ميستاهلش، كلمة طلقني أصبحت لبانة فضلا عن انعدام للثقة».
وأوضح «عطية» أن الإسلام أجاز أن تطلب المرأة إذا كان يلحقها ضررا من زوجها، وهو ما يسمى بـ«التطليق للضرر»، واستشهد بقول الله عز وجل: (فعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا».