كشف علماء النفس، 7 علامات ستسهل عليك مهمة كشف كذب الشخص الذي تتحدث معه، من خلال مجموعة من التعبيرات الدقيقة والعلامات المقلقة التي يجب الانتباه لها عند محاولة كشف الكذب.
وكشف عالم النفس دارين ستانتون، في حديثه لموقع “سلينغو”، هذه التعبيرات التي تحدث للشخص خلال كذبه بحسب سكاي نيوز كالتالي:
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
النظر
في الأغلب يطيل الكاذبون التواصل البصري، لتعويض الكذبة بالنظر، في محاولة لإقناعك بالكذب.
ويقول دارين: “بشكل عام، ننظر في عيني الشخص المقابل لمدة تتراوح من 3 إلى 5 ثوان فقط، لكنها أطول قليلًا عند الكاذب”.
الرمش
يزداد معدل الرمش عندما يقوم الشخص بالكذب. ويلاحظ أن هذا يمكن أن يصل مرتين إلى ثلاث مرات في الدقيقة.
الحاجز
يقول دارين إن الأشخاص الذين يعانون من الكذب يميلون أيضًا إلى إنشاء حاجز جسدي بينهم وبين الشخص الذي يكذبون عليه، حيث يختار البعض استخدام أيديهم كحاجز بينما يختار البعض الآخر عناصر مثل كوب القهوة.
الهروب
ويوضح دارين أن هذا الأمر شائع بشكل خاص بين السياسيين ويحدث لدى الأشخاص الذين يتجنبون عمدا السؤال الذي يُطرح عليهم، بدلا من ذلك، يقول إنهم يميلون إلى الرد بإجابة على سؤال مختلف تماما.
الصوت
يحذر دارين من أن تغيير نبرة الصوت قد يشير إلى أن شخصًا ما يخدع، موضحًا: “ستلاحظ أن نبرة صوتهم تميل إلى الارتفاع وهي علامة منبهة على أنهم متوترون من قول كذبة”.
التكرار
ويوضح عالم النفس أن هناك علامة رئيسية للكاذب، وهو أن يكرر السؤال الذي يطرح عليه في الإجابة، لأن ذلك يمنحهم مزيدًا من الوقت لتكوين إجابة، ويقول: “على سبيل المثال، عندما تسأل شخصا ما إذا كان قد خدعك، سيرد الشخص البريء بلغته الخاصة: “لا تكن سخيفا، بالطبع لا”.
وأوضح:في حين أن الشخص المذنب لديه القليل من الوقت وغالبًا ما يكون هدفه هو تكرار ما قلته،” لا، لم أخدعك “، حيث لم يكن لديه الوقت لبناء إجابته الخاصة، فيعيد ويستخدم عبارة كانت في السؤال”.
لون الوجه
وأكد دارين أن تغيير اللون في وجه شخص ما، يمكن أن يكون أيضًا علامة تدل على أن الشخص يكذب، مشيرًا إلى أن التغيرات العاطفية مرتبطة بالتوتر، وبالتالي عندما يشعر شخص ما بالضغط، قد يتم سحب الدم بعيدا عن وجهه، مما يؤدي إلى شحوبه.