تمكن صندوق النظافة والتحسين بمحافظة إب، من خلال حملة النظافة التي ينفذها بمدينة يريم، من رفع 300 طنا من القمامة ومخلفات السيول واﻷتربة المتكدسة في الشوارع واﻷحياء والأماكن العامة وممرات السيول .
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وأوضح مدير عام صندوق النظافة والتحسين بالمحافظة خالد غالب ، أن الحملة تهدف الى ترسيخ السلوكيات بأهمية الحفاظ على النظافة والبيئة وتعزيز مفهوم المشاركة المجتمعية في هذا الجانب.. مبينا أن أعمال النظافة شملت رفع أكوام القمامة والمخلفات والأتربة المتراكمة في المناطق المستهدفة، بمشاركة المجتمع المحلي وعمال النظافة وعدد من المعدات والآليات التابعة للصندوق والمستأجرة .
وأشاد بجهود عمال النظافة الذين أثمرت جهودهم نظافة وجمالا ووقاية من اﻷمراض واﻷوبئة، وشكلوا حجر الزاوية في توسيع خدمات النظافة الى المدن ومراكز المديريات وفقا للخطة المرحلية للصندوق.
وعبر غالب عن إرتياحه الكبير لمستوى اﻹنجاز اليومي لحملة النظافة بمدينة يريم ومستوى تنفيذ برامج التوعية المصاحبة لها .. مشيدا بمستوى وعي ومشاركة المجتمع في انجاح الحملة.
ولفت الى اهتمام قيادة المحافظة بتنفيذ حملات إضافية بالمديرية لتعزيز الجهود المبذولة لإبراز الوجه الحضاري للمحافظة ..مشيرا الى أهمية دور الخطباء والوسائل الاعلامية في التوعية بأهمية الحفاظ على النظافة كسلوك حضاري.
وأكد غالب الحرص على تحسين خدمات النظافة في جميع المديريات رغم الكثير من الصعوبات التي تواجه عمل الصندوق، وأبرزها نقص المعدات مقارنة بالاحتياج الفعلي وارتفاع الكثافة السكانية وإزدياد حركة التوسع العمراني.