بالنسبة للظواهر المغناطيسية. بشكل خاص، من المتوقع أن تصل شدة العواصف المغناطيسية إلى مستويات عالية في الفترة من 25 إلى 27 أكتوبر بقوة تصل إلى 5 درجات، ومن 29 إلى 30 أكتوبر بقوة تصل إلى 6 درجات. يُعزى هذا التصاعد في النشاط المغناطيسي إلى الارتفاع الملحوظ في نشاط الشمس، مما يشير إلى اقتراب الدورة الشمسية الحالية من ذروتها.
العواصف المغناطيسية، المعروفة أيضًا بالعواصف الجيومغناطيسية، هي ظاهرة طبيعية تحدث عندما تتأثر الأرض بتدفقات عالية من الجسيمات المشحونة تأتي من الشمس. تلعب الشمس دورًا كبيرًا في إثراء الظواهر المغناطيسية على الأرض. إليك معلومات أساسية حول العواصف المغناطيسية:
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
سبب الحدوث
تتسبب العواصف المغناطيسية في تحريك جسيمات مشحونة من الشمس باتجاه الأرض. عندما تتصادم هذه الجسيمات مع الغلاف الجوي للأرض، تتولد تفاعلات كيميائية تؤدي إلى إطلاق الضوء وتحول الطاقة الكيميائية إلى طاقة مغناطيسية.
الأثر على الأرض
العواصف المغناطيسية يمكن أن تؤثر على البيئة الجوية والاتصالات وأنظمة تحديد المواقع والطاقة الكهربائية. تتضمن الآثار المحتملة تداخلات مع ملاحة الطائرات وزيادة التداخل الكهرومغناطيسي في الشبكات الكهربائية.
تصنيف العواصف المغناطيسية
هناك مقياسان رئيسيان يستخدمان لتصنيف العواصف المغناطيسية. الأول هو “مقياس كب” (Kp) الذي يقيس شدة العواصف على مقياس من 0 إلى 9، حيث يزداد الرقم بزيادة شدة العاصفة. الثاني هو “مقياس العاصفة الجيومغناطيسية العالمية” (G-scale) الذي يصنف العواصف من G1 إلى G5، حيث تزيد الفئة مع زيادة شدة العاصفة.
التأثير على التكنولوجيا
العواصف المغناطيسية يمكن أن تتسبب في تداخلات في أنظمة الاتصالات والأقمار الاصطناعية وأنظمة تحديد المواقع بالإضافة إلى زيادة تداخلات الشبكات الكهربائية والتلف في أنظمة الطاقة.
رصد وتنبؤ:
وتتعاون مختلف الوكالات الفضائية والأبحاث الجيوفيزيائية لرصد وتوقع العواصف المغناطيسية. هذا يسمح للجهات المعنية باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الأنظمة التكنولوجية والمعدات الحساسة خلال فترات النشاط المغناطيسي