اعترف وزير إيراني سابق “سيد محمد حسيني” ضمنياً، بأن العلميات التخريبة التي تعرضت لها المنشآت النفطية السعودية في الدوادمي وعفيف كانت بإيعاز من طهران.
وقال وزير الإرشاد والثقافة في عهد أحمدي نجاد في منشور له على إنستغرام، إن الهجمات بالطائرات المسيرة من قبل “الحوثيين” على المنشآت النفطية السعودية جاءت رداً على محاولات أمريكا لفرض المقاطعة الكاملة على النفط الإيراني.
- 10 علامات بسيطة تنذرك بارتفاع مستوى السكر في الدم.. لا تتجاهلها أبداً!
- مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بطلب من الجزائر بعد قرار محكمة العدل الدولية
- أعجوبة ربانية.. نبتة رخيصة تناولها مع الشاي تحميك من 5 أمراض فتاكة تهدد حياتك؟
- وداعاً للشيخوخة.. الحل الجبار في ورق الغار تناوله بهذه الطريقة ورجع شبابك حتى لو عمرك 70 سنه
- لو مفتاحك ضاع طريقة جهنمية فتح أي قفل مهما كان حجمه بدون مفتاح.. سر خطير !
- ظهورهذه العلامات في البول بداية الإصابة بمرض السكر وعليك سرعة تداركه .. أكتشفها الآن؟
- مواطن سعودي يدخل مطعم لتناول "كبسة باللحم" .. وعندما قدم العامل الوجبة كانت المفاجأة!
- السعودية تفرض رسوم مالية جديدة لأداء مناسك العمرة.. تعرف على المبلغ المطلوب
- متوفر في كل منزل.. الكشف عن زيت شهير يخفض ضغط الدم والكولسترول الضار ويقي من السرطان!!
- وداعاً لآلم المفاصل.. "عصير طبيعي" له مفعول السحر في تسكين آلام المفاصل سريعا!!
وكان المتحدث الأمني لرئاسة أمن الدولة في السعودية أعلن وقوع استهداف محدود لمحطتي الضخ البتروليتين التابعتين لشركة أرامكو، الثلاثاء في 14 مايو.
من هو الوزير الإيراني الذي يهدد باسم الميليشيات
ولوح الوزير الإيراني السابق بورقة الميليشيات المسلحة التي تدعمها إيران لخوض الحروب بالنيابة عنها قائلا: “إذا قرر أتباع الغرب وبعض رجال الحكومة التراجع فإن محبي الثورة (الإيرانية) في جبهة المقاومة (الميليشيات الموالية لطهران) سوف يدافعون عن مصالح الجمهورية الإسلامية الإيرانية”!
كان “سيد محمد حسني” عضوا في الحرس الثوري ثم شغل منصب وزير الثقافة والإرشاد في الدورة الثانية لرئاسة محمود أحمد نجاد، كما كان نائبا في البرلمان الإيراني في الدورة الخامسة ونائب وزير العلوم ورئيس جامعة “پیام نور” وهو حاليا عضو في الهيئة العلمية لجامعتي “أشرفي أصفهاني” و”كلية العلوم الدينية بجامعة طهران”.
في قائمة العقوبات الأوروبية
في العاشر من أكتوبر 2011 فرض الاتحاد الأوروبي العقوبات على 29 مسؤولاً إيرانياً، ومن ضمنهم محمد حسيني لخرقهم الواسع لحقوق الإنسان في إيران ومنعت دخولهم أراضي دول الاتحاد وجمدت كافة أموالهم.
وذكرت “حركة العدالة لإيران”، أن محمد حسيني ساهم عندما كان وزيرا للثقافة والإرشاد عام 2009 في قمع واعتقال الصحافيين الإيرانيين المعارضين