
عقد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، جلسة مباحثات مع نظيره الياباني يوشيماسا هاياشى، وذلك خلال الزيارة التي يجريها إلى طوكيو.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، جرى خلال اللقاء استعراض أوجه التعاون بين البلدين، اليوم الثلاثاء، بما يعزز العلاقات في جميع المجالات في إطار 'الرؤية السعودية اليابانية 2030'.
- بذور الفلفل الاخضر حل سحري لفقدان الوزن بدون رجيم وفي اقل من اسبوع هتخس 10 كيلو.. جرب بنفسك
- بذور الكتان هترجعك شباب حتى لو عمرك فوق الستين.. إليكم طريقة استخدام هذه البذور المعجزة
- معجزة ربانية طعام بسيط يغذي المخ ويحسن بنية الدماغ ويقوي الذاكرة خلال وقت قصيراحرص عليه
- اكتشاف الجبل الذهب الذي حير العلماء في هذه الدولة العربية.. ما وجدوه سيكفي كل من على الأرض
- طريقه طبيعية تحمي الجسم من الحصوات والأملاح وطرد السموم من الجسم.. بون ادوية!!
- المواد الغذائية التي تبطئ الشيخوخة...احرصوا على تناولها
- لتخفيف الصداع بسرعة!! إليك وصفة اضافه للشاي وشاهد ماذا سيحصل..
- الوصفة الصاروخية لانبات فراغات الشعر ومقدمة الرأس وتكثيفه بسرعة البرق أسرع وصفة للفراغات
- هذا النوع من المانجو متوفر بالأسواق مليء بالديدان البيضاء..تسبب بوفاة أسرة كاملة تعرف عليه "صورة
- خطر مميت يهددك أثناء استحمامك .. احذر هذا الفعل الذي يهدد جهازك التناسلي وقد ينهي حياتك!"
كما ناقش وزير الخارجية السعودي مع نظيره الياباني 'سبل تعزيز التنسيق الثنائي المشترك في العديد من القضايا والمجالات المختلفة'.
وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بحث مع مع رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، خلال اتصال هاتفي منتصف الشهر الجاري، 'الرؤية السعودية اليابانية 2030 المشتركة'.
و'الرؤية السعودية اليابانية 2030' هي رؤية مشتركة أطلقت في العام 2017، وتشمل عدة اتفاقيات ومذكرات تعاون بين الدولتين في قطاعات البنية التحتية، والصناعات المنافسة، والطاقة والاستثمار، والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، والرعاية الطبية والإعلام والترفيه.
وتجمع السعودية واليابان علاقات اقتصادية واستراتيجية عمرها 60 عاماً، وتعتبر السعودية مصدر النفط الأول لليابان، كما تتبوأ اليابان موقع ثالث أهم شريك تجاري للسعودية، باستثمارها في الصناعات التحويلية والبتروكيماويات.
وكانت وسائل إعلام يابانية قالت، الشهر الماضي، إن كيشيدا يخطط لزيارة السعودية، حيث سيبحث كبح جماح أسعار النفط، وتحقيق الاستقرار في الأسواق الدولية بعد الاضطراب الناجم عن الحرب الروسية الأوكرانية.